القادة الأفارقة يناقشون سبل تمويل التعافي والتنمية بعد COVID-19

 

 

سيجتمع رؤساء الدول الأفريقية والوزراء وقادة القطاع الخاص والجهات الفاعلة الإنمائية والأكاديميون في كابو فيردي في الفترة من 2 إلى 4 ديسمبر لحضور المؤتمر الاقتصادي الأفريقي.   

سيكون تطوير طرق جديدة لتمويل الانتعاش بعد COVID-19 وتسريع التنمية في إفريقيا محور العديد من المحادثات في الحدث الاقتصادي الرائد هذا العام.  

وفقًا للجنة الاقتصادية لأفريقيا التابعة للأمم المتحدة  ، سيناقش القادة الأفارقة وقادة المشاريع والمفكرون ، لمدة ثلاثة أيام ، الخيارات المبتكرة والمستدامة لتمويل التنمية في إفريقيا بعد   COVID   

سيعيدون تصور تمويل التنمية ؛ مناقشة إصلاح النظم المالية في أفريقيا لمواجهة تحديات التنمية وما إذا كانت أفريقيا على وشك أزمة ديون جديدة .   

تم اختيار أوراق باحثين بارزين من خلال مسابقة مفتوحة وستقدم أفكارًا مبتكرة لتعبئة الموارد المحلية العامة والخاصة في عصر الثورة الرقمية ، وتعزيز مكانة إفريقيا في النظام المالي الدولي ، ومراجعة دور بنوك التنمية العامة.   

ومن المتوقع أيضًا أن يستكشف المشاركون حلول التمويل المستدامة والتكامل الإقليمي ودور شبكة الأمان المالي العالمية ؛ خيارات السياسة لإدارة تقلبات تدفق رأس المال ؛ الإصلاحات التنظيمية المالية ودور مخاطر المناخ.   

من المتوقع أن تتقلص مصادر التمويل المحلية مثل الإيرادات الضريبية وغير الضريبية ، والتي كانت متواضعة بالفعل ، مع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي ، وانخفاض الصادرات والواردات.