المغتربون يلعبون دورًا حاسمًا في تصدي حرب المعلومات الدولية على إثيوبيا

 

 

لعب المغتربون الإثيوبيون وأصدقاء إثيوبيا دورًا حاسمًا في عكس اتجاه حرب المعلومات الدولية المنسقة جيدًا على إثيوبيا ، وفقًا للمنسقين.   

 

وقال السيد يوسف تفيري رئيس المجلس المدني الإثيوبي الأمريكي ، لوكالة الانباء الاثيوبية إن الحملات مستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي التي يقوم بها المغتربون الاثيوبيون في جميع أنحاء العالم للتنديد بالإدارة الأمريكية " 

وأشار إلى أن المغتربين الإثيوبيين والأصدقاء وأنصار سيادة البلاد حول العالم يخطو خطوات كبيرة في محاربة نهج القوى الغربية الظالمة عبر منصات التواصل الاجتماعي.   

 

من خلال حملات وسائل التواصل الاجتماعي التي بدأت لدرء الضغط على إثيوبيا والحرب النفسية ضد الإثيوبيين ، كان الأفارقة السود في جميع أنحاء العالم والعديد من البيض يقفون من أجل العدالة والحقيقة.   

وأضاف الرئيس أن حركة منسقة ومستدامة يجري تنفيذها من قبل الأعضاء لإعادة تأكيد دور إثيوبيا في النضال لتحرير السود.  

 

تم تشكيل جيش وسائل التواصل الاجتماعي لمحاربة الضغوط الاقتصادية والدبلوماسية وغيرها من الضغوط الدولية ضد إثيوبيا ؛ وقال إن ذلك سيمكن المغتربين  وأصدقاء إثيوبيا من المساهمة بنصيبهم.   

 

وشدد على أن حركة وسائل التواصل الاجتماعي تتحول الآن إلى فصل يعكس ويكشف عن السرد الشيطاني للخطاب الغربي حيث استمروا في الوقوف لصالح جبهة تحرير تيغري الإرهابية ، التي تسببت في دمار هائل وكارثة إنسانية. "